نصائح و ارشادات حول التوجيه
مرحلة التعليم الثانوي تتكون من 4 سنوات:
- تمثل السنة الأولى جذعا مشتركا يهدف إلى دعم التكوين العام للتلميذ
- ابتداء من السنة الثانية تتفرع الدراسة إلى 4 مسالك كبرى :
+ الآداب
+ العلوم
+ الاقتصاد والخدمات
+ تكنولوجيا الإعلامية
- في بداية السنة الثالثة يتفرع كل مسلك إلى شعب مختصة (9) حتى يتمكن التلميذ من تكوين معمق في إحدى مجالات المعرفة وتفضي كل شعبة إلى شهادة البكالوريا.
عملية التوجيه المدرسي أصبحت نشاطا متدرجا ومتسلسلا فهمي عبارة على سيرورةProcessus تتضمن الفعل وفاعله حيث يتم :
- إعداد التوجيه
- اتخاذ التوجيه
- إعادة التوجيه
إعداد التوجيه : يتمثل في إدراج التعلمات الاختيارية في السنة التاسعة وهي تساهم في تمكين التلميذ من النجاح في عملية التوجيه يجعله طرفا فاعلا فيها بتربيته على الاختيار واكتشافه لمسارات تكوين متنوعة. وهي تتيح له فرصة تطوير العديد من الكفايات كروح المبادرة والتدرب على تصور مشروع وإنجازه وتقييمه.
إلى جانب تعميق تكوين التلميذ وتدريبه على البحث عن المعلومة وتوظيفها.
اتخاذ التوجيه في السنة الثانية : توجيه التلميذ إلى مسلك من المسالك الأربعة.
إعادة التوجيه : التوجيه في السنة الثالثة إلى شعبة من شعب المسالك الأربعة.
ويمكن أن تعنى كذلك بإعادة التوجيه إمكانية تعديل المسار الدراسي للتلميذ في حالة الرسوب وحتى في حالة الارتقاء.
الخصوصيات :
توخي المرونة في التوجيه حيث أصبح من حق التلميذ الاعتراض على قرار التوجيه.
التوجيه المدرسي الجديد يصب في محور مؤهلات التلميذ الذهنية والعاطفية الجسمية حيث أعطى أهمية وأولوية للبعد الفردي والوجداني في عملية التوجيه.
ارتفاع عدد الشعب وهو يهدف إلى تنويع التكوين الذي أصبح ضرورة ملحة خاصة مع عدم تجانس ملامح التلميذ وتنوع انتظاراتهم من المدرسة.
هذا التنويع لا يعني تخصصا معمقا يجعل الشعب مختلفة اختلافا كبيرا بل بالعكس هناك تكافؤ بينها لأنها تركز على التعلمات المشتركة في اللغات والعلوم والإنسانيات.
هذه التعلمات المشتركة تساهم في بناء الملامح العامة للمتخرجين مثل :
- القدرة على التواصل مع الآخرين
- القدرة على البحث عن المعلومة والتخطيط والتأليف.
- القدرة على توظيف الموارد التي توفرها التكنولوجيات الحديثة.
ومواد الاختصاص : تساهم في بناء ملامح مميزة تتعلق بما يضفيه الاختصاص من أبعاد معرفية ومميز.
مرحلة التعليم الثانوي تتكون من 4 سنوات:
- تمثل السنة الأولى جذعا مشتركا يهدف إلى دعم التكوين العام للتلميذ
- ابتداء من السنة الثانية تتفرع الدراسة إلى 4 مسالك كبرى :
+ الآداب
+ العلوم
+ الاقتصاد والخدمات
+ تكنولوجيا الإعلامية
- في بداية السنة الثالثة يتفرع كل مسلك إلى شعب مختصة (9) حتى يتمكن التلميذ من تكوين معمق في إحدى مجالات المعرفة وتفضي كل شعبة إلى شهادة البكالوريا.
عملية التوجيه المدرسي أصبحت نشاطا متدرجا ومتسلسلا فهمي عبارة على سيرورةProcessus تتضمن الفعل وفاعله حيث يتم :
- إعداد التوجيه
- اتخاذ التوجيه
- إعادة التوجيه
إعداد التوجيه : يتمثل في إدراج التعلمات الاختيارية في السنة التاسعة وهي تساهم في تمكين التلميذ من النجاح في عملية التوجيه يجعله طرفا فاعلا فيها بتربيته على الاختيار واكتشافه لمسارات تكوين متنوعة. وهي تتيح له فرصة تطوير العديد من الكفايات كروح المبادرة والتدرب على تصور مشروع وإنجازه وتقييمه.
إلى جانب تعميق تكوين التلميذ وتدريبه على البحث عن المعلومة وتوظيفها.
اتخاذ التوجيه في السنة الثانية : توجيه التلميذ إلى مسلك من المسالك الأربعة.
إعادة التوجيه : التوجيه في السنة الثالثة إلى شعبة من شعب المسالك الأربعة.
ويمكن أن تعنى كذلك بإعادة التوجيه إمكانية تعديل المسار الدراسي للتلميذ في حالة الرسوب وحتى في حالة الارتقاء.
الخصوصيات :
توخي المرونة في التوجيه حيث أصبح من حق التلميذ الاعتراض على قرار التوجيه.
التوجيه المدرسي الجديد يصب في محور مؤهلات التلميذ الذهنية والعاطفية الجسمية حيث أعطى أهمية وأولوية للبعد الفردي والوجداني في عملية التوجيه.
ارتفاع عدد الشعب وهو يهدف إلى تنويع التكوين الذي أصبح ضرورة ملحة خاصة مع عدم تجانس ملامح التلميذ وتنوع انتظاراتهم من المدرسة.
هذا التنويع لا يعني تخصصا معمقا يجعل الشعب مختلفة اختلافا كبيرا بل بالعكس هناك تكافؤ بينها لأنها تركز على التعلمات المشتركة في اللغات والعلوم والإنسانيات.
هذه التعلمات المشتركة تساهم في بناء الملامح العامة للمتخرجين مثل :
- القدرة على التواصل مع الآخرين
- القدرة على البحث عن المعلومة والتخطيط والتأليف.
- القدرة على توظيف الموارد التي توفرها التكنولوجيات الحديثة.
ومواد الاختصاص : تساهم في بناء ملامح مميزة تتعلق بما يضفيه الاختصاص من أبعاد معرفية ومميز.
0 commentaires:
إرسال تعليق